تحدث العربية في البيت
شجّع طفلك على التحدث بالعربية يوميًا، فالممارسة هي المفتاح لترسيخ اللغة وتعزيز الثقة في استخدامها.
جيل أصيل متحدّث العربية.. مقبلٌ على العالم.
تقديم بيئة تربوية آمنة و مرحة و مثرية مرتكزة على لغتنا العربية و هويّتنا الأصيلة.
فلسفتنا بسيطة، مجتمعنا اليوم -أكثر من أي وقت مضى- مقبل على العالم بلغاته و قيمه و هويّاته المتنوعة. و بقدر ما تتملكنا الدّهشة، يعترينا الخوف من فقدان جذورنا. من ضياع ما يجعلنا نحن نحن. و كما أن هذا العالم مثير و مليء بالجمال، فإن لغتنا جميلة، و هويتنا مصدر فخرنا، و التعليم في الصّغر كالنقّش على الحجر. لذلك نقدم لكم (واو ): بيئة تربوية آمنة و مرحة و مثرية مرتكزة على لغتنا و هويتنا.
شجّع طفلك على التحدث بالعربية يوميًا، فالممارسة هي المفتاح لترسيخ اللغة وتعزيز الثقة في استخدامها.
اختر قصصًا ممتعة بالعربية وشارك طفلك القراءة بصوتٍ معبّر؛ فالقراءة تنمّي المفردات وتغرس حب اللغة.
حوّل الكلمات إلى ألعابٍ ممتعة، مثل مطابقة الحروف أو تكوين الجمل، فالتعلّم المرح يترك أثرًا دائمًا.
كافئ طفلك عندما يتحدث بالعربية بطلاقة، فالتشجيع الإيجابي يبني الحافز الداخلي للتطور اللغوي.
خصّص وقتًا للحوار اليومي مع طفلك بدلاً من الاعتماد على الشاشات، فالكلام والنقاش يصقلان اللغة والتفكير.
اجعل العربية لغة الحياة اليومية — عند الأكل، واللعب، والتسوق — ليشعر الطفل بأنها لغة تواصل طبيعية ومحببة.
